إجبار بوتفليقة على الاستقالة الفورية قبل أيام قليلة من إتمام عهدته الرابعة جاءت تحت ضغط كبير ومتزايد من قائد الأركان أحمد قايد صالح، ليختتم الجيش سلسلة مواجهات مع الفريق الرئاسي وأنصاره من كبار رجال الأعمال، توقفت حدتها على نبض الشارع الثائر واستمرار الحراك.